الأربعاء، 27 يناير 2010

حدث في مثل هذا اليوم 1/27








ذاكرة اليوم:





661 – وفاة الخليفة علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- رابع الخلفاء الراشدين وذلك بعد
أيام من الطعنة

التي تلقاها من الخارجي عبد الرحمن بن ملجم.

1695 – مصطفى الثاني يصبح السلطان العثماني في اسطنبول بعد يوم من وفاة عمه السلطان
أحمد

الثاني, وبقي سلطاناً حتى تنازل عن العرش في 1703 لأخاه أحمد الثالث.

1785 – تأسيس جامعة جورجيا وهي أول جامعة عامة في الولايات المتحدة.

1900 – اندلاع ثورة الملاكمين في الصين، والدبلوماسيون الأجانب في بكين يطالبون
بتأديب المتمردين.

1926 – الإنجليزي جون بيرد يخترع التلفزيون.

1927 – الإعلان عن قيام مملكة نجد والحجاز في الجزيرة العربية.

1944 – رفع الحصار عن لينينجراد بعد 900 يوم منذ بدايته وذلك أثناء الحرب العالمية
الثانية.

1967 -

أكثر من ستين دولة توقيع على معاهدة الفضاء الخارجي لحظر الأسلحة النووية في
الفضاء.

تفحم رواد الفضاء الثلاثة على متن أبولو 1 قبل انطلاق المركبة إلى الفضاء نتيجة
تماس كهربائي.

1973 – الولايات المتحدة وفيتنام الشمالية وفيتنام الجنوبية والفيتكونج يوقعون في
باريس اتفاقية

لإحلال السلام في فيتنام.

1980 – روبرت موجابي يعود من المنفى إلى روديسيا.

1991 – إرغام رئيس الصومال محمد سياد بري على التخلي عن السلطة بعد معارك استمرت 4
أسابيع

في العاصمة مقديشيو.

1996 -

العقيد إبراهيم بارع معين الصرة يطيح بالرئيس مهمان عثمان أول رئيس منتخب
ديمقراطياً في النيجر.

ألمانيا تحيي ذكرى محرقة اليهود لأول مرة.

1999 – كشف النقاب عن تخطيط أحد ناشطي اليمين الصهيوني المتطرف حسب اعترافاته
لتنفيذ عملية

تفجير كبيرة تهدف إلى نسف المسجد الأقصى.

2003 – مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي يعلن في تقريرة لمجلس
الأمن إن فريق

الوكالة لم يعثر حتى الآن على أي أنشطة نووية مشبوهة في العراق.

2006 – زلزال في بحر الباندا.







1756 – موزارت، موسيقار نمساوي.

1859 – فيلهلم الثاني, قيصر ألمانيا.

1903 – جون كاريو إيكلز، طبيب أعصاب استرالي حائز على جائزة نوبل للطب عام 1963.

1924 – رؤوف دنكتاش، سياسي تركي.

1933 – محمد الفايد، ملياردير ورجل أعمال مصري(صديق الاميرة ديانا).

1936 – صامويل جيم تينج، فيزيائي أمريكي حائز على جائزة نوبل للفيزياء عام 1976.

1944 – ميريد كوريجان، ناشط ايرلندي حائز على جائزة نوبل للسلام عام 1976.

1956 – ميمي روجرز، ممثلة أمريكية.

1964 – بريجيت فوندا، ممثلة أمريكية.

1988 – كيرلون، لاعب كرة قدم برازيلي.







661 – الخليفة علي بن أبي طالب-رضي الله عنه- رابع الخلفاء الراشدين.

1595 – فرانسيس دريك، مستكشف الأوروبي.

1901 – جوزيبي فيردي، موسيقار إيطالي.

1971 – جاكوبو أربينز ، رئيس جمهورية غواتيمالا.

2006 – يوهانس راو، رئيس ألمانيا الثامن.

2008 – سوهارتو، رئيس إندونيسيا.

2009 – راماسوامي فينكاتارامان، رئيس الهند الثامن.







اليوم العالمي لإحياء ذكرى محرقه اليهود – الهولوكوست (ياريتك يـ هتلر كملت عليهم
كلهم وارحتنا وارحت العالم منهم).

ذكرى ضحايا النازية في بولندا.







سعودي يؤسس أول "أكاديمية للقهوة" في العالم العربي







شهدت أول أكاديمية عربية للقهوة العالمية إقبالاً عالياً من كافة دول الشرق الأوسط،
حتى وصلت في

آخر مشاريعها في اليمن لتوفير 2500 وظيفة جديدة، لتتحول القهوة من مجرد عادة يومية
صباحية عربية

لتصبح حلوى، أو طبقا جانبيا خفيفا، ليشربها وحتى "يأكلها" محبوها بأكثر من 250
نكهة.



ويعكف مؤسس "أكاديمية القهوة" السعودي نواف بن نابت على إنتاج برامج توثيقية خاصة
بالقهوة،

تحكي قصة القهوة وتصف عالمها المتجدد، في المشاريب والنكهات.



وتحدث ابن نابت لبرنامج "صباح العربية"، الثلاثاء 26-1-2010، عن فكرة "الشيف"
المتخصص في

القهوة، وكيف يجرب النكهات المختلفة مع القهوة في المشروبات والحلويات، ثم يضبط
المعيار ليكون

محددا ومتداولا بحسب حجم الكوب وغنى النكهة.



واعتبر أن المهارة تكمن في مزج المذاقات ودرجات الحراراة المختلفة، "فمزج الأيسكريم
بالقهوة، أو

القهوة بنوع من الفواكة والحليب، وصنع الحلويات والمشروبات الباردة، هي أشكال جديدة
في التعامل

مع القهوة التي تعود عليها الناس ساخنة في السابق".



وذكر ابن نابت أن القهوة أصبحت تتطور باستمرار في العالم لتقدم شكلا من أشكال الفن،
حتى أضحى

الشكل الخارجي مكونا مهما من مكونات القهوة الحديثة، بالإضافة للطعم.



وشرح كيف يرسم "الباريستا" (صانع القهوة) صورا بسيطة ولطيفة على الرغوة التي تكون
على وجه

الكوب أو الفنجان، من خلال مزج شيء من الشوكولاتة والقهوة، حتى أن هناك طابعة جديدة
تطبع صورة

أي شيء على هذه الرغوة، مستشهدا بصورة الرئيس الأمريكي أوباما التي ظهرت على وجه
كوب من

القهوة الأمريكية "أمريكانو" أثناء حملته الانتخابية.



لكنه استبعد التجديد بالنسبة للقهوة العربية لأن اهلها يحبونها كما هي، مبينا أن
التجديد ممكن الحدوث

بالنسبة لأدوات تحضير القهوة وليس في نكهتها ومذاقها.

0 التعليقات:

إرسال تعليق